أنهيت كل علاقاتي
عملي و صداقاتي
إنتهى كل شيء
و ربما سأنهي أيضاً
حياتي ...
هلاوس و وساوس
تنذرني
بإنهاء ميقاتي
لا أستطيع التفكر
لا أستطيع التذكر
هيستيريا
تمتلكني
و تشعلني كيظاً و غضبا
توحشَّت نفسي
و فقَدتْ كل خلق أديب
كان فيها مكتسبا
أين أنا ؟
أين فطنتي ؟
أين عفويتي ؟
هذه ليست سجيتي
من أنا ؟
و من هو
من ينقذني
من هذا الوحش
القادم من الهو
و أنا لست منه
" أيمن مصطفى عاطف "
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire